الأحدث من يا بلادي


يا بلادي
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- يا بلادي
الدفاع: اتفاق عسكري جديد بين المغرب وشركة أمريكية
أعلنت إدارة الدفاع الوطني أمس عن توقيع اتفاق استراتيجي مع شركة L3Harris Technologies الأمريكية. تهدف هذه الشراكة إلى "تعزيز قدرات المغرب في مجال طائرات C-130، وهي طائرة عسكرية مخصصة لنقل القوات والمعدات ومصنوعة في الولايات المتحدة، وتعميق التعاون بين صناعاتنا"، وفقًا لتصريحات السيدة كوترونا، القائمة بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة في الرباط، عبر منصة X. وأشارت كوترونا إلى أن هذا الاتفاق يمثل "مرحلة مهمة في الشراكة الأمريكية المغربية في مجالي الدفاع والفضاء. معًا، تسعى الولايات المتحدة والمغرب إلى جعل بلدينا أكثر أمانًا وقوة وازدهارًا". تعمل شركة L3Harris Technologies على تطوير طائرات F-16 التابعة للقوات المسلحة الملكية (FAR) بأنظمة أسلحة ذكية، مما يعزز قدرة الطيارين على حمل المزيد من الذخيرة في طائراتهم. منذ عدة أشهر، تدرس القوات المسلحة الملكية إمكانية إضافة طائرات نقل عسكرية جديدة إلى أسطولها من طائرات C-130 Hercules، المصنعة من قبل شركة لوكهيد مارتن الأمريكية. وقد قام طيارون مغاربة بتجربة طائرة C-390 Millennium التابعة لشركة إمبراير البرازيلية.


يا بلادي
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- يا بلادي
الصحراء: بعد إغلاق ملف البوليساريو.. الإكوادور تفتتح سفارتها في المغرب
أكدت الإكوادور، اليوم الجمعة في الرباط، أن مقترح الحكم الذاتي المغربي للصحراء يُعتبر «الأساس لحل النزاع الإقليمي». وخلال زيارتها للمغرب، شددت وزيرة العلاقات الخارجية والتنقل البشري الإكوادورية، غابرييلا سومرفيلد، على "أهمية المبادرة المغربية كخطوة للوصول إلى حل حقيقي وواقعي وقابل للتنفيذ، يعتمد على التزام جميع الأطراف بإنهاء هذه المشكلة". من جهة أخرى، أكدت المسؤولة التزام كيتو «بالعمل جنبًا إلى جنب مع الأمين العام للأمم المتحدة (...) بهدف مواجهة التحديات العالمية الجديدة والمعقدة بأكثر الطرق فعالية وتماسكاً». يأتي هذا التطور الجديد في العلاقات بين المغرب والإكوادور بعد أقل من عام من سحبها، في 22 أكتوبر 2024، اعترافها بالبوليساريو. خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد عقب لقائها مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أعلنت غابرييلا سومرفيلد أيضًا عن افتتاح سفارة بلادها في المملكة. وفي نفس المناسبة، أعادت رئيسة الدبلوماسية الإكوادورية تأكيد التزام بلادها بـ«مواصلة تعزيز الروابط» مع المغرب، «دائمًا في إطار الاحترام والسيادة بين البلدين». «نؤكد أن علاقة التعاون تستند إلى مبادئ مثل التعايش السلمي، الديمقراطية، الحكم الرشيد، التضامن، الشفافية، احترام العالم، حماية حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، بالإضافة إلى رفض فرض العقوبات الأحادية الجانب. وهذا يعني أننا نتشارك نفس القيم.» من جانبه، أعلن ناصر بوريطة أن المغرب سيقوم قريبًا بفتح مكتب دبلوماسي في كيتو، «بهدف أن يتطور إلى سفارة». وفي نفس السياق، اتفق الطرفان على «تعزيز مبادرات مشاريع التعاون في مجالات الأمن، الاستخبارات، مكافحة الإرهاب المشتركة، وتهريب المخدرات». شراكة معززة في المجالات الأخرى أشاد وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة بدعم كيتو للمقترح المغربي للحكم الذاتي للصحراء، كما أثنى على «الجهود الشجاعة للإكوادور في مكافحة الجريمة عبر الوطنية والجريمة المنظمة، بالإضافة إلى التحديات التي يمثلها تهريب المخدرات الدولي»، فضلاً عن مبادراتها للحفاظ على السلام الإقليمي والعالمي. في نفس السياق، أكد ناصر بوريطة أن المغرب يثمن «جميع المبادرات التي اتخذتها الإكوادور، والتي تنبع من إرادة سياسية وسيادية لمكافحة الجريمة عبر الوطنية، خاصة من خلال اللقاءات العالمية وتلك تحت رعاية الأمم المتحدة». وفي هذا الصدد، شدد وزير الخارجية المغربي على أهمية تنسيق الجهود. واختتم اللقاء مع غابرييلا سومرفيلد بتوقيع مذكرتي تفاهم. الأولى تتعلق بدعم المشاورات والحوار السياسي، بهدف التعاون في إطار مبادرات مشتركة على الصعيد الدولي، بينما تركز الثانية على التعاون التجاري والاقتصادي، بما في ذلك في مجال الأمن الغذائي. يتضمن هذا الإطار أيضًا إمكانية تقديم المواطنين الإكوادوريين لتصريحهم المسبق لدخول الأراضي المغربية عبر الوسائل الإلكترونية، بدلاً من الإجراءات التقليدية لطلب التأشيرة. وتُعد هذه المبادرة جزءًا من مجموعة من الإجراءات التي تهدف إلى دعم الديناميكية الاقتصادية بين البلدين، خاصة على مستوى السياحة والاستثمار.


يا بلادي
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- يا بلادي
المملكة العربية السعودية والمغرب يبحثان إمكانية إنشاء صندوق استثماري مشترك
تعتزم شركات من المملكة العربية السعودية والمغرب إطلاق صندوق استثماري مشترك لتمويل مشاريع في كلا البلدين، وذلك بعد محادثات جرت بين وفود من البلدين في الرباط هذا الأسبوع. اجتمع وفد سعودي يضم 30 رجل أعمال مع نظرائهم المغاربة لبحث هذا الاقتراح، في وقت يستعد فيه المغرب لنهضة كبيرة في البنية التحتية استعدادًا لاستضافة مشتركة لكأس العالم لكرة القدم 2030. وقال شكيب لعلج، رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب: «تركزت المناقشات مع الوفد السعودي على اقتراح إنشاء صندوق استثماري مشترك، وهناك محادثات أخرى مقررة لضمان تحقيق هذا الاقتراح». أبدى المستثمرون السعوديون اهتمامهم بقطاعات متعددة تشمل الصناعات الغذائية والكيماوية والتعدينية والطاقة والطاقة المتجددة والتكنولوجيا. وأكد حسن بن مجيب، رئيس مجلس الغرف السعودية، نوايا الاستثمار السعودية في المغرب. وصل حجم التبادل التجاري الثنائي بين البلدين إلى 2.9 مليار دولار في عام 2024، حيث بلغت الصادرات السعودية إلى المغرب 2.7 مليار دولار. ومع ذلك، أشار المسؤولون إلى أن العلاقات التجارية لا تزال دون مستوى الإمكانيات المتاحة بسبب العقبات الجمركية والصعوبات اللوجستية.


يا بلادي
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- يا بلادي
جنيف: تدعو أمينة بوعياش إلى تحويل المعايير الدولية إلى إجراءات ملموسة
دعت أمينة بوعياش، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، إلى "تنسيق فعال وتعاون مستمر" بين الهيئات الوطنية لحقوق الإنسان وآليات الإبلاغ والمتابعة. وخلال مداخلتها أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، يوم الجمعة 4 يوليو، أكدت المسؤولة على أهمية التكامل، مشيرة إلى أن هذا التكامل "أصبح أكثر من أي وقت مضى ضرورياً لضمان قوة واستمرارية وشرعية أنظمة حماية الحقوق الأساسية". بصفتها رئيسة التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، شددت أمينة بوعياش على ضرورة وجود "إرادة سياسية واضحة والتزام مشترك" لخلق جسور متجددة بين الديناميات المحلية والآليات العالمية. وأوضحت أن هذا التفكير "ضروري بشكل أكبر لأنه يساعدنا على تحديد تحدياتنا المشتركة، وفهم العقبات التي تعيق مهامنا بشكل أفضل، وكذلك تعبئة الموارد التي تمكن الهيئات الوطنية لحقوق الإنسان من القيام بدورها بالكامل". وأشارت إلى أن ضمان حقوق الإنسان "لا يقتصر على نقل النصوص"، بل يتطلب قبل كل شيء الدفاع عن الكرامة الإنسانية بجميع أبعادها، ومنع الانتهاكات، والاستجابة بدقة وإنسانية لمخاوف المواطنين والمؤسسات والجهات غير الحكومية. وفي ظل سياق يتسم بـ"تراجع التعددية، والقيود المالية، والتوترات الجيوسياسية" و"التشكيك في عالمية الحقوق الأساسية نفسها"، أكدت بوعياش أن التعاون سيستفيد من "التجسد في إطار عمل متماسك"، بهدف "منع الانتهاكات، وتعزيز الحماية، وتعزيز حقوق الإنسان بفعالية". وفي إشارة إلى دراسة أجرتها، استعرضت بوعياش أربع فئات من الآليات الوطنية، وهي الآليات الخاصة، الوزارية، المشتركة بين الوزارات، والمؤسسية. ودعت إلى "حوار منظم بين الهيئات الوطنية لحقوق الإنسان والآليات الوطنية ذات التفويض الواضح، لضمان التآزر والفعالية والحكم المشترك". واختتمت بوعياش بالقول إن "الهيئات الوطنية لحقوق الإنسان، عندما تتمتع باستقلال حقيقي يُقاس وفقاً لمبادئ باريس، تكون قادرة على ممارسة مهامها الثلاثة بالكامل: الوقاية، الحماية، وتعزيز حقوق الإنسان"، مؤكدة أن "حقوق الإنسان ليست خياراً"، بل "الأساس الضروري لأي مجتمع عادل ومتماسك".


يا بلادي
منذ 6 ساعات
- سياسة
- يا بلادي
المغاربة المقيمون في الخارج: المغرب يقوم بحركة قنصلية واسعة
أطلقت وزارة الشؤون الخارجية واحدة من أضخم عمليات إعادة الهيكلة القنصلية خلال العقد الأخير، حيث تم تجديد 22 منصبًا من إجمالي 62 منصبًا. هذه الخطوة تشمل ثلث الشبكة القنصلية، وتهدف إلى تلبية تطلعات المغاربة المقيمين بالخارج بشكل أفضل. يستهدف هذا التحرك بشكل أساسي المناطق التي تشهد تواجدًا كبيرًا للجالية المغربية، خاصة في أوروبا الغربية: فرنسا (13 منصبًا من أصل 17)، إيطاليا (3 مناصب من أصل 7)، إسبانيا (منصبان من أصل 12) وبلجيكا (منصب واحد من أصل 3). وفي أمريكا الشمالية، تم تعيين قنصل عام جديد في نيويورك. يعكس اختيار هذه الدول معايير دقيقة تعبر عن أولويات الوزارة بناءً على تواجد المغاربة بالخارج. فحيثما كانت الجالية كبيرة، يجب أن تكون الدولة المغربية حاضرة وفعالة. في يونيو 2024، كانت الوزارة قد عيّنت قناصل عامين جدد في تونس، موريتانيا، الإمارات العربية المتحدة وحتى في الجزائر. 45% من المناصب مُنحت للنساء يتسم هذا التحرك أيضًا بتقدم في مجال المساواة، حيث تم تعيين 10 نساء من بين 22 منصبًا جديدًا (أي 45%)، مما رفع نسبة النساء بين القناصل العامين المغاربة إلى 38%. يعكس هذا التطور رغبة الوزارة في تعزيز المساواة في الفرص وتقدير الكفاءات النسائية في المناصب ذات المسؤولية. للتذكير، في يونيو 2024، كانت نسبة النساء من بين 15 قنصلاً عامًا معينًا 33%. وقد ارتفعت نسبة التمثيل النسائي في السلك الدبلوماسي من 28% في عام 2022 إلى 37% في عام 2023. في المغرب، تشغل النساء أقل من 30% من المناصب العليا في الوظيفة العمومية، كما كشف عنه مؤتمر للأمانة العامة للحكومة في 8 مارس الماضي، خلال اليوم العالمي لحقوق المرأة. تهدف هذه التعيينات أيضًا إلى تحقيق توازن بين الخبرة وتجديد الكوادر، مع صعود 11 شخصية جديدة إلى مناصب القناصل العامين للمرة الأولى، بعد مسيرة مهنية داخل الوزارة أو الشبكة الدبلوماسية والقنصلية. بالإضافة إلى ذلك، تم إعادة نشر 7 قناصل عامين، واستعاد 4 آخرون وظائف سبق لهم أن شغلوها.